{ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ }
﴿الرعد: ٨﴾
لو استقر مفهوم هــذه الآية في شغاف قلبك
لاستطعت أن تقابل الدنيا بوجه جـديـد
وقلب حـديـد
ويقين راسخ تهون معه شدائد الدنيا وابتلاءاتها
كل شيء ... لم يستثني شيء
كل شيء بمقدار
مقدار دقيق
بعلم دقيق شامل
وبحكمة دقيقة لا يفوتها شيء
وبلطف دقيق يتجلى لأصحاب القلوب
فلا يغرك العطاء
ولا يهولنك المنع .
0 التعليقات:
إرسال تعليق