أوباما .. خد فيشار
طل علينا اليوم هذا الأوباما ذو الوجه الأسود الكظيم، ووجه مرآءة لقلبة الأسود صاحب النوايا الخبيثة ليعطي المصريين درساً في حقوق الإنسان، وهذا الشعب هو الذي أعطي العالم درساً في حقوق الإنسان عندما كان هذا الأوباما طفلاً ولا زال يأكل الفيشار، فماذا فعل هذا الأوباما ومنظمات الحقوقية اللا إنسانية أمام الجرائم المتتالية لمجرمين الإخوان، لنستعرض سوياً ردود أفعالهم علي هذه الجرائم:
1- فض إعتصام الإتحادية وحرق الخيام وقتل المتظاهرين وخطفهم وتعذيبهم:
ورد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان أنهم كانوا يأكلوا فيشار
2- فض إعتصام المعاقين بالإتحادية:
ورد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان أنهم كانوا يأكلوا فيشار
3- حفلات
ورد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان أنهم كانوا يأكلوا فيشار
4- القاء الاطفال من فوق سطح أحد المنازل بمحافظة الاسكندرية:
ورد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان أنهم كانوا يأكلوا فيشار
5- الاخوان يقتلون بعض ويتهمون الجيش والشرطة بقتلهم
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
5- حفلات التعذيب اللانهائية في اعتصامات رابعة:
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
6- خطف وتعذيب الصحفيين والمصوريين لتغطية إعتصام رابعة:
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
7- واثناء فض إعتصام المجرمين ويدعون أنه إعتصام سلمي:
ولكن ر فعل أوباما ومنظماته أنهم غضوا الطرف عن تقتيلهم لرجال الشرطة ونظروا للجثث التي وقعت علي الأرض دون أن يعلموا كيف وقعت ومن قتلها
8- والجثث التي تم اكتشفها اسفل منصة رابعة المحضرة للمتاجرة بها دولياً:
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
9- حرق الكنائس المصرية بعد عملية فض الأعتصام:
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
10- أعترافات قيادات الإخوان بتفجيرات سيناء:
وكان رد فعل أوباما ومنظمات حقوق الإنسان علي هذه الجرائم أنهم كانوا يأكلوا فيشار
هذا ملخص لأغلب جرائم الإخوان في خلال عام وهذا الأوباما ومنظماته الحقوقية في ثبات عميق أو بمعني أصح في حالة طناش، إن من يتعاطف عند القصاص من هؤلاء المجرمين أفاق أو كذاب أو صاحب نوايا خبيثة إما أن مغفل أو مغيب أو بمعنى أدق لسة بياكل فيشار.
By Mohamed
0 التعليقات:
إرسال تعليق